لاحل لنا في تعز الا من خلال
اقالة كل القيادات العابثة ومن يدعمها ومحاسبتها اولا
وتفعيل التوافق والشراكة الوطنية المبنية على اساس النزاهة والكفائة ثانيا
اعادة بناء الجيش والامن والشرطة على اسس مهنية ووطنية ثالثا
استكمال اخلاء مؤسسات الدولة من اي تواجد يضر بتلك المؤسسات وتفعيلها وحمايتها من اي عبث رابعا
بث الامن والاستقرار وتنفيذ القرارات الخاصة بالمطلوبين من قبل النيابة الجزائية المختصة وكذلك حسم قضية المطلوبين امنيا بالقبض عليهم واحالتهم الى الجهات المختصة لينالوا الجزاء العادل وتحقيق العدالة لقضية الشهيد عدنان الحمادي خامسا
تفغيل قرارات السلطة المحلية واستبعاد كل القرارات العشوائية والتي مرت بطرق ملتوية سادسا
اعادة كل المنهوبات والمسروقات من الممتلكات الخاصة والعامة من اراضي ومنازل واي ممتلكات اخرى سابعا
تفعيل للاعلام الوطني الذي يجسد النقد البناء والموضوعي ومحاربة كل ما هو سلبي ومنحرف عن فكر وسلوك المشروع الوطتي وخلق الوعى الجمعي بالمشتركات التي تهم كل مواطن ثامنا
هذه اهم المحددات للخروج من هذا الوضع الماساوي
وهتا يجب على كل القوى وكل الشرفاء الاحرار المؤمنين بتلك المحددا ت ان نناضل من اجل تحثيق ذلك وخاصة هنا ايضا تلك الكوكبة الوطتية والنيرة من التقاد من الكتاب والاعلاميين والصحقيين والناشطين وكل صاحب راى حر وطني ومسؤول حيث نعلم جميعا ان كل تلك الماسي التي حدثت وتحدث هى نتاج طبيعي لمشروع ذلك العارض الدخيل على تعز ومدنيتها ومشروعها المدني المتجذر فكرا وسلوكا
# تعز مشروع وطن. لامشروع ذلك العارض الدخيل #
*من صفحة الكاتب في الفيسبوك