قالوا بان الحملة العسكرية الى التربة اتت بناء على اوامر المحافظ بشأن الضريبة .
وقبل ان يجف حبر هذا التبرير صدرت البرقية الاولى والثانية من قبل المحافظ بصفته رئيس اللجنة الامنية وتقضي بسرعة العودة وان مهام مرافقة الضريبة تم اسنادها للامن الخاص ..
سارعت الابواق الناعقة مجددا لتغيير وجوهها وتبديل المبررات لتدعي بان الحملة مستمره بحثا عن المطلوبين ..وهذا مبرر سبق استخدامه تكرارا عند كل حرب او اجتياح كونه مبرر مبهم وسقف مزايداته مفتوحه ..
نعود هنا ونقول :
نحن مع اجراءات الضبط ضد كل مطلوب لدى النيابات والمحاكم فالمطلوب منكم فقط :
ان تنشروا الامر الضبطي مصحوبا باسماء المطلوبين في التربة لكي يتسنى للجميع التعاون معكم ولنتمكن من ان نضغط ونشهر بكل متستر عليهم وليعلم المجرم بانه مطارد من قبل الجميع … وما دون ذلك فسيكون تحرشا واضحا لامبرر له سوى استهواء للحروب
أحدث الأخبار
- إعلام الاحتلال: “إسرائيل” تواجه أزمة غير مسبوقة بسلاسل التوريد بسبب الهجمات اليمنية
- آخر حصيلة بعدد شهداء لقمة العيش في غزة
- القسام تقصف مدينة أسدود برشقة صاروخية
- شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق متفرقة في غزة
- شهيدان وجرح آخر بقصف العدو الإسرائيلي مركبة جنوب لبنان
- مظاهرات في مدن أوروبية وعربية تنديداً باعتراض الاحتلال أسطول الصمود
- ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء في غزة إلى 254
- صحفي يمني يتهم قيادات محور تعز بالسطو المنظم على منازل المواطنين
- حماس: تصريحات وزير حرب الاحتلال تمهد للمزيد من جرائم الحرب في غزة
- تظاهرة حاشدة لطلاب جامعة صنعاء دعما لغزة
المقال التالي