قالوا بان الحملة العسكرية الى التربة اتت بناء على اوامر المحافظ بشأن الضريبة .
وقبل ان يجف حبر هذا التبرير صدرت البرقية الاولى والثانية من قبل المحافظ بصفته رئيس اللجنة الامنية وتقضي بسرعة العودة وان مهام مرافقة الضريبة تم اسنادها للامن الخاص ..
سارعت الابواق الناعقة مجددا لتغيير وجوهها وتبديل المبررات لتدعي بان الحملة مستمره بحثا عن المطلوبين ..وهذا مبرر سبق استخدامه تكرارا عند كل حرب او اجتياح كونه مبرر مبهم وسقف مزايداته مفتوحه ..
نعود هنا ونقول :
نحن مع اجراءات الضبط ضد كل مطلوب لدى النيابات والمحاكم فالمطلوب منكم فقط :
ان تنشروا الامر الضبطي مصحوبا باسماء المطلوبين في التربة لكي يتسنى للجميع التعاون معكم ولنتمكن من ان نضغط ونشهر بكل متستر عليهم وليعلم المجرم بانه مطارد من قبل الجميع … وما دون ذلك فسيكون تحرشا واضحا لامبرر له سوى استهواء للحروب
أحدث الأخبار
- اختفاء منصة تداول وهمية بعد احتيال واسع على مواطنين يمنيين.. ما القصة؟
- حماس تدعو الفلسطينيين بالضفة إلى الغضب ومقاومة مخططات الاستيطان الجديدة
- معاريف: حادث استثنائي في محطة قطار تل أبيب بسبب صاروخ يمني
- تعز.. احتجاج لسكان منطقة صينة على قطع المياه عن منازلهم
- حكومة صنعاء تعلق على تصريحات نتنياهو حول “إسرائيل الكبرى”
- الحوثي: إسرائيل تسعى لإماتة العرب وإخضاعهم للعبودية
- مقتل مواطن برصاص إحدى فصائل التحالف في مأرب
- مظاهرة في سان فرانسيسكو للمطالبة بإنهاء الابادة بغزة
- قوات صنعاء تستهدف مطار اللد في يافا المحتلة
- التعاون الإسلامي تُدين تصريحات نتنياهو وتُحذر من تداعياتها الخطيرة
المقال التالي