ويعتبر تغييبه عن المشهد السياسي منذ انقلاب عدن وحتى إسقاط سوقطرة _سواء بإكراه مادي او معنوي_ جريمة سياسية وواقعة غير مسبوقة في الأعراف الدبلوماسية تتحمل المملكة مسئوليتها.
ويبقى وضع الرئيس في حكم المحتجز ولا قيمة قانونية لقراراته ولايمكن تفسير صمته بغير ذلك حتى مغادرة المملكة الى أي دولة محايدة