من خلال تلك البرقية التي وجهت من القائم باعمال مدير مكتب الصحة بتعز الدكتور / راجح المليكي الى مدير شرطة امن تعز
وعمليات المحافظة بالتكرار لاعادة المصاب بوباء جائحة كورونا على وجه السرعة الى مركز العزل لمايشكله من خطر على المجتمع
وهنا يتضح من تلك البرقية انه لاوجود لاي اجراءات قانونية تتخذ ضد مركز شفاك الذي فرط بتلك الحالة الموبوئة وظل ١٢ ساعة منتظر الرد الجهات الامنية والتي لم تاتيه باي رد مما اضطر المركز لاعلان عن حالة الهروب بعد ١٢ ساعة وهذا حسب تصريح مدير مركز شفاك / عبد الغني المسني
والسؤال هنا
لماذا لم يتم اتخاذ اجرءات قانونية ضد مركز شفاك؟ الذي
١_ فرط بحالة الهروب لحالة مصابة والمركز يعتبر المسؤول الاول عن تلك الحالة بعد تسلمها رسميا
٢- لم يعلن للراى العام الا بعد ١٢ ساعة وهذه جريمة حيث تلك الفترة كافية لنقل العدوى الى كل المحيطين بالمصاب
٣ – تدرس الاسباب والمسببات التي ادت الى هروب تلك الحالة المصابة من مركز شفاك
ام ان تلك البرقية هى اساسا للتغطية على مركز شفاك من تلك الجريمة وكانه لم يحصل شيء وخاصة ان تلك البرقية وجهت باعادة المصاب الى نفس المركز وايضا غطت على الفترة الزمنية التي لم تعلن فيها حالة الهروب للراى العام الا بعد ١٣ ساعة حيث لم توضح البرقية الزمن بالضبط الذي تم فيه الهروب وهذه تعتبر جريمة تستر وبالتالي
فان مكتب الصحة والسكان بتعز يكون قد تستر رسميا على مركز شفاك وجريمته تلك ولماذا لا والقائم باعمال مدير مكتب الصحة والسكان بتعز قد زار مركز شفاك قبل ذلك وباركه وشرعن وجوده وكذلك المحافظ
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك