اغتيل اصدقاء لي في تعز على يد رجال ينتمون إلى الجيش

اغتيل اصدقاء لي في تعز علي يد رجال ينتمون للجيش الذي يسمون انفسهم الشرعيه وسجلة قضاياهم ضد مجهول لان القتله ياخذون التوجيهات من قيادات عليا في الجيش ..

اخرهم كان الشهيد وليد الرغيف الذي تم اغتيالة باطقم ماتسمي اللجنه الامنه من دون حتي اوامر بالقاء القبض علية وانتهت قضية قتله بتوجيهات سالم ضد مجهول ..

الان الدور علي فهيم المخلافي الذي تم ضربه وقتل صديقه في سوق القبه قبل اشهر لانه قال لبلاطجة السوق افسحو الطريق للناس ولا يعلم انهم يتبعون الدوله وان صاحب السوق يستند على الحاكم الفعلي في تعز ( سالم )

تم حبسه قرابة الشهر وتم الافراج عنه بعد اثارة ضجه اعلاميه ويعلم الجميع ان غضبهم منه هو حسابه الفيسبوكي وما يكتب فيه من جرائم وانتقادات للسلطه في تعز ..

اخيراً اقرو تصفيته باي وسيلة كانت والانسب التي ستسهل عليهم المهمه هي ارجاعه للسجن المركزي باي طريقه وهناك تتم الامور لان العالم مركز بموضوع اغتيالات الشوارع ..!

يترنح الحاكم الفعلي سالم ويرافقه الاكحلي الي مكتب رئيس النيابه ليأمر سالم رئيس النيابه بعودة فهيم للسجن المركزي باقرب وقت ممكن فقد اقلقتنا كتاباته ويجب ان يكون عبره للباقين ويكون وسيلة ضغط لجميع زملائة الذين ينشدون العداله في تعز وهم في الخارج لابد ان ندعس عليهم جمبعاً وباالقوه المتاحه لنا .

يتلعثم رئيس النيابه العامه ويقول سنرى باالموضوع ان شالله ..

يخرج سالم فارد جناحيه يرفع تلفونه يتصل بشخص اخر هل كل شي جاااهز عندكم فهيم سيزوركم قريباً ستكون ضجة اسبوع الي اسبوعين في مواقع التواصل الاجتناعي وسينسوه الناس كالذي سبقوه فانا الان بنفسي مهتم باالموضوع .

يقفل الهاتف مدير الامن يبتسم ابتسامة عريضه ل سالم ويقول شكراً يا فندم هذا المفترض يحدث من زمان لكن انت ما صدقتنا انه زودها ..!