المدللين غدر وغزوان حق المقر يشتبكون في جولة سنان
اليوم الصباح
اشتباكات بين مسلحين غزوان المخلافي
ومسلحين غدر الشرعبي
واحراق طقم تابع لغزوان بجولة سنان
وهناك قتلى وجرحى من المواطنين ويقال ان غدر تم اصابته
ومعلوم ان العصابتين وزعيم كل منهما من المطلوبين امنيا
وبهم اوامر قهرية من النيابة الجزائية المختصة
وكليهما في مربعات سلطة الامر الواقع في تعز
ومشجعان ومدعومان من اطراف اللجنة الامنية
وقد صرح احد اطراف اللجنة الامنية قبل فترة انه لايستطيع القبض على غزوان لانه يسكن في حدود متاخمة مع الحوثيين وان ذلك سيفك جبهة مع الحوثي
وهنا نسال
اليس من الخجل والمعيب بحق تلك الحملة العسكرية بقيادة قائد الشرطة العسكرية ان تحشد تلك الحملة الى التربة تحت حجح واهية ننها متابعة المطلوبين امنيا بينما المطلوبين امنيا يعبثون في عقر دار تلك الحملة العسكرية ؟ واليس مخجل بحق قائد الشرطة العسكرية ان يقود تلك الحملة بحجة واهيةةمتابعة المطلوبين امنيا بينما المطلوبين امنيا ومنتسبين للجيش يعبثون نهبا وقتلا في عقر داره وهو المكلف بالضبط والقبض على مثل اولئك بحكم الاختصاص ؟
ومن يتحمل مسؤولية تلك الجرائم الناتجة عن تكرار مثل تلك الاشتباكات ؟ وما موقف المحافظ وقيادة وزارة الدفاع من هذا العبث المتكرر من قبل المنتسبين للجيش والامن والجرائم الناتجة عن ذلك العبث ؟
تعز – تريد ان تتنفس