هل نحن امام جيش رسول الله وصحابته ،الذين يموتون من اجل فكرة يؤمنون بها، ام نحن امام جيش مجموعة لصوص ضالين ، جبناء امام ثلة من مقاتلين اشداء، جيش افراد قيادته اقوياء على مواطنيين تعساء ضعفاء.
من لا يكتب عن جيش تعز الفضيحة، ناقداً ،كأنه لم يشرب من نبع ماء تعز وإرثها الوطني ، ولَم يمت لتاريخ آباءه بفخر انتماء.
انه ايها الكتبة الأمنيون، ليس جيش الانتصارات، انه ليس جيش البطولات والفتوحات ،انه جيش الهزائم المعيبة،جيش دولة دينية طالبانية شوهاء عرجاء مارقة.
*منشور من صفحة الكاتب على الفيسبوك